قُدّر للرقة ألا يغيب اسمها عن نشرات الأخبار، في ارتباطها بتنظيم «الدولة الإسلامية» الذي يتمركز فيها، ويتمدّد من حولها.
وبوجود قسم إعلامي منظّم بشكل كبير لدى التنظيم، وبإمكانيات تقنية جيّدة، فإنَّ الغالبية العظمى مما يبثّ من صورٍ تأتي ضمن بروباغندا الرعب وقطع الرؤوس التي يستخدمها التنظيم لتكريس سلطته وهيمنته.
يوم الجمعة الماضي، بثّت قناة «فرانس 24» تقريراً مصوَّراً بشكل سرّي من داخل المدينة السوريَّة التي اختلطت فيها الجنسيّات وتعدّدت اللغات واللهجات، ضمن فكر واحد، جهادي متطرِّف.
0 التعليقات :
إرسال تعليق