2014-03-27

الظلام يغمر 150 دولة و7 آلاف مدينة حول العالم السبت


للمرة الثامنة سيحيي العالم "ساعة الأرض"، ويطفئ أنواره عن أهم المعالم والمدن مساء السبت. وستشارك في الحدث حوالي 150 دولة وأكثر من 7 آلاف مدينة حول العالم، من ضمنها دول عربية عديدة كالإمارات والسعودية اللتين ستطفآن أنوارهما عند الساعة الثامنة والنصف مساء وحتى التاسعة والنصف.
يذكر أن ساعة الأرض هي مناسبة دولية أنشأها الصندوق العالمي للطبيعة، كل آخر يوم سبت من شهر مارس. حيث تطفأ لمدة ساعة كل الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية، بهدف رفع مستوى الوعي لدى الناس وتيقنهم لخطورة تغير المناخ.
وكانت حملة ساعة الأرض انطلقت من مدينة سيدني الأسترالية عام 2007 واستخدمت المطاعم شموعاً للإضاءة وأًطفئت الأنوار في المنازل والمباني البارزة، بما فيها دار الأوبرا وجسر هاربور. وبعد نجاح الحملة ومشاركة 2.2 مليون شخص من سكان سيدني انضمت 400 مدينة لساعة الأرض عام 2008 منها أتلانتا وسان فرانسيسكو وبانكوك وأوتاوا ودبلن وفانكوفر وفينكس وكوبنهاجن ومانيلا وسوفا (عاصمة فيجي) وشيكاغو وتورنتو، وأيضا مدن أسترالية مثل ملبورن وبيرث وبريزبين والعاصمة كانبيرا.
اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي

الظلام يغمر 150 دولة و7 آلاف مدينة حول العالم السبت


للمرة الثامنة سيحيي العالم "ساعة الأرض"، ويطفئ أنواره عن أهم المعالم والمدن مساء السبت. وستشارك في الحدث حوالي 150 دولة وأكثر من 7 آلاف مدينة حول العالم، من ضمنها دول عربية عديدة كالإمارات والسعودية اللتين ستطفآن أنوارهما عند الساعة الثامنة والنصف مساء وحتى التاسعة والنصف.
يذكر أن ساعة الأرض هي مناسبة دولية أنشأها الصندوق العالمي للطبيعة، كل آخر يوم سبت من شهر مارس. حيث تطفأ لمدة ساعة كل الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية، بهدف رفع مستوى الوعي لدى الناس وتيقنهم لخطورة تغير المناخ.
وكانت حملة ساعة الأرض انطلقت من مدينة سيدني الأسترالية عام 2007 واستخدمت المطاعم شموعاً للإضاءة وأًطفئت الأنوار في المنازل والمباني البارزة، بما فيها دار الأوبرا وجسر هاربور. وبعد نجاح الحملة ومشاركة 2.2 مليون شخص من سكان سيدني انضمت 400 مدينة لساعة الأرض عام 2008 منها أتلانتا وسان فرانسيسكو وبانكوك وأوتاوا ودبلن وفانكوفر وفينكس وكوبنهاجن ومانيلا وسوفا (عاصمة فيجي) وشيكاغو وتورنتو، وأيضا مدن أسترالية مثل ملبورن وبيرث وبريزبين والعاصمة كانبيرا.

إرسال تعليق