2012-12-02

الكويت فازت


الكويت فازت بنجاح العمليه الانتخابيه التي جرت امس .
التفاصيل >>>


اعلنت في الرابعة من فجر اليوم نتائج انتخابات مجلس الامة 2012 والاولى التي تجرى بنظام الصوت الواحد بنسبة مشاركة بلغت %40.3 ادلوا باصواتهم من اجمالي المقيدين في الجداول الانتخابية في وقت كان فيه معدل نسبة الاقبال على التصويت في الانتخابات الثلاثة الاخيرة تتمثل بـ%59.7 ما يعني ان النسبة العامة للمشاركة انخفضت بواقع %19.4.
وكانت الانتخابات الماضية لمجلس 2012 المبطل هي الاعلى مشاركة اذ بلغت نسبة المشاركة فيها %61 فيما كانت نسبة التصويت بلغت %58 في مجلس 2009 وبلغت %60 في مجلس 2008.
وكان مجموع اعداد من اقترعوا في الدوائر الخمس وفقا لما اعلنه القضاة رؤساء اللجان بحضور وسائل الاعلام ومندوبي المرشحين قد بلغ 170 الفا و301 ناخب بين اوراقهم الانتخابية 7 آلاف ورقة باطلة حيث اعتمد 163 الفا و301 ورقة فيما كان عدد المقيدين في الجداول الانتخابية 422 الفا و569 ناخبا وناخبة.
ووفقا للاوراق الصحيحة فان الدائرة الاولى كانت الاكثر مشاركة بنسبة بلغت %57.25 تلتها الدائرة الثانية بنسبة %54.7 ثم الدائرة الثالثة بنسبة %52.28.
اما الدائرة الرابعة فقد بلغت نسبة الاوراق الصحيحة فيها %29.1 من اجمالي ناخبيها البالغ عددهم 108 آلاف و395 ناخبا وناخبة تلتها الدائرة الخامسة بنسبة %2.6 من اجمالي الناخبين المقيدين فيها ويبلغ عددهم 118 الفا و461 ناخبا وناخبة.
وفي حديث الارقام فقد كسر النائب علي العمير الحائز المركز الاول حاجز النسبة الاعلى حصدا للاصوات من اجمالي المشاركين اذ حصل على 5758 صوتا من اصل 38 الفا و205 اصوات صحيحة محققا نسبة %15.07.
وكذلك حصل كامل العوضي الذي يخوض الانتخابات للمرة الاولى على المركز الاول في الدائرة الاولى وحصل على 5757 صوتا بما يمثل %13.42.
وقد اثمر نظام الصوت الواحد المعمول به للمرة الاولى عودة شرائح مجتمعية كانت قد غابت عن المشهد البرلماني خلال العمل بنظام الاصوات الاربعة اليه مرة اخرى مثل قبيلة الظفير التي وصل الى البرلمان من ابنائها خالد الشليمي ومشاري الحسيني فيما عادت مدينة الجهراء مرة خرى الى المشاركة من خلال نجاح خمسة من ابنائها في الحصول على مقاعد برلمانية.
كما دخل الى مجلس الامة للمرة الاولى اثنان من قبيلة الصلبة هما النائب سعود الحريجي من الدائرة الرابعة وحل المركز الثالث فيما حل بدر غريد البذالي المركز الرابع في الدائرة الثانية.
والى ذلك كان من اللافت في الصورة البرلمانية الجديدة ارتفاع عدد النواب الشيعة الى 17 نائبا من مختلف الدوائر وهو ما عزته مصادر الى مقاطعة بعض الاطياف للعملية الانتخابية وفي ذلك مثلت الجميعة الثقافية بخمسة نواب بواقع نائب في كل دائرة.
كما عادت المرأة في المجلس الجديد ممثلة بثلاث نائبات هن د.معصومة المبارك وهي نائبة سابقة لاكثر من دورة فيما تمكنت ذكرى الرشيدي من حجز مقعدها حيث حققت المركز الخامس في الدائرة الرابعة وكذلك كان وضع صفاء الهاشم التي خاضت الانتخابات للمرة الثانية اذ جاءت في المركز الرابع في الدائرة الثالثة.
وفور اعلان النتائج اعلن كل من علي الراشد الذي حقق المركز الاول في الدائرة الثانية واحمد المليفي الذي حل في المركز الثالث في الدائرة الثالثة وسعد الخنفور الاول في الرابعة وعصام الدبوس الخامس في الدائرة الخامسة عن ترشحهم لرئاسة مجلس الامة فما قال النائب علي العمير الذي حصد المركز الاول في الدائرة الثالثة انه سوف يدرس امكانية الترشح للرئاسة بعد قراءته لتركيبة المجلس والمنافسين على المنصب.
اما منصب نائب الرئيس فقد اعلن نيته الترشح له كل من سعدون حماد وعسكر العنزي ومبارك الخرينج، واصبح صلاح العتيقي رئيسا للسن في الجلسة الافتتاحية كونه من مواليد 1940.




بدأت بسلاسة والحضور الصباحي كما هو معتاد لكبار السن

50 نائباً بينهم 3 نساء فازوا بالانتخابات

المراكز النسائية امتازت بحضور متساو لكبيرات السن والشابات

المقاطعون حضروا بأوشحة برتقالية أمام بعض المراكز ولم تسجل أحداث مخالفة


أعلنت اللجنة الوطنية العليا للانتخابات النتائج النهائية لانتخابات مجلس الامة 2012 وهي أول انتخابات تجرى بنظام الصوت الواحد.
وقد حجز الخمسون مرشحا الفائزون امس بينهم 3 نساء مقاعدهم في المجلس الجديد ليبدأ دور تشريعي جديد يؤمل أن يسوده التعاون بين السلطتين لانجاز الكثير من المهام التي تنتظرهما بعد توقف طويل.
ووفق الاحصاءات فان نسبة المشاركة بلغت نحو %40.3 في حين بلغ متوسط نسبة المشاركين في مجالس 2008 و2009 و2012 المبطل %59.7 ما يعني ان نسبة الممتنعين عن المشاركة عادة في الانتخابات الثلاث المذكورة هي %40.3، اما النسبة الباقية وهي نحو %19.4 هي نسبة الممتنعين عن التصويت في هذه الانتخابات الذين قرروا العزوف عن المشاركة.
وكانت العملية الانتخابية لمجلس 2012 امس وفقا لنظام الصوت الواحد بدأت وسط اجواء هادئة صباحا فيما تفاوتت نسب الاقبال بين الدوائر الخمس وكانت الدائرة الاولى اعلاها مشاركة حتى فترة الظهيرة حيث قدرت نسبة المشاركة بـ %27 من اجمالي المقيدين في اللجان الانتخابية تليها الدائرة الثالثة بنسبة مشاركة %22.
وكانت الدائرة الخامسة الاقل اقبالا في الفترة الصباحية اذ بلغت نسبة المشاركة %9 حتى الظهر فيما سبقتها الدائرة الرابعة بنسبة %12 والتي جاءت بعد الدائرة الثانية بنسبة مشاركة بلغت %18.
وكانت هذه الاحصائيات «غير المدققة» سجلت في اوقات متفرقة حتى ظهر أمس حيث جرت العادة في كل انتخابات ان تفوق الفترة المسائية الفترة الصباحية في الاقبال على صناديق الاقتراع.
فمع بدء مراكز الاقتراع في استقبال الناخبين الذين سيدلون بأصواتهم لانتخاب اعضاء مجلس الامة في الصباح الباكر استحوذ كبار السن على اكبر نسبة حضور كعادتهم في الانتخابات البرلمانية السابقة على الرغم من البرودة النسبية اذ كانت درجة الحرارة حوالي 15 درجة مئوية.
وكان رجال الامن توزعوا منذ الصباح الباكر بشكل منظم على جميع المقار الانتخابية فيما بدأ بعض القضاة المشرفين على اللجان عملهم في الوقت المحدد لبدء عملية الاقتراع بعد التحقق من تنفيذ الاجراءات اللازمة وتوافر المواد والمستلزمات الخاصة بالعملية الانتخابية.
واستحوذ كبار السن على نسبة الحضور عند الساعة الأولى من بدء الاقتراع اضافة الى جميع الفئات العمرية ممن يحق لهم الانتخاب فيما تواجد عدد من المرشحين في بعض مقار الاقتراع وانتشر مندوبو المرشحين واهاليهم ومناصروهم في الخارج لاستقبال الناخبين لحثهم على انتخاب مرشحيهم مع توزيع الأوسمة وبطاقات التعريف بالمرشح والصور وتقديم بعض الخدمات لهم.
وتميزت العملية الانتخابية بالسلاسة والتنظيم علما بأن وزارة الداخلية لا تسمح بالدخول الى المراكز الا بعد اظهار الجنسية لاولئك الذين سيتوجهون للادلاء باصواتهم.
وامتازت من جانبها المراكز النسائية عن المراكز الرجالية بوجود للناخبات ومندوبات المرشحات وحضور متساو للكبيرات في السن والشابات كما تميزت جميع مراكز الاقتراع بوجود الاعلاميين الذين يمثلون مؤسسات اعلامية محلية وعربية واجنبية.
اما عما كان مرتقبا من ردود فعل المعارضة والداعين الى المقاطعة فلم تشهد مراكز الاقتراع في الفترة الصباحية احداثا مستغربه او خارجة الا ان اللون البرتقالي الذي يمثل المقاطعين كان موجودا من خلال بعض الاشخاص اكتفوا بالحضور امام المراكز الانتخابية يتشحون اشرطة برتقالية دون ابداء اي تصرفات او افعال.

المصدر 
اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي

الكويت فازت


الكويت فازت بنجاح العمليه الانتخابيه التي جرت امس .
التفاصيل >>>


اعلنت في الرابعة من فجر اليوم نتائج انتخابات مجلس الامة 2012 والاولى التي تجرى بنظام الصوت الواحد بنسبة مشاركة بلغت %40.3 ادلوا باصواتهم من اجمالي المقيدين في الجداول الانتخابية في وقت كان فيه معدل نسبة الاقبال على التصويت في الانتخابات الثلاثة الاخيرة تتمثل بـ%59.7 ما يعني ان النسبة العامة للمشاركة انخفضت بواقع %19.4.
وكانت الانتخابات الماضية لمجلس 2012 المبطل هي الاعلى مشاركة اذ بلغت نسبة المشاركة فيها %61 فيما كانت نسبة التصويت بلغت %58 في مجلس 2009 وبلغت %60 في مجلس 2008.
وكان مجموع اعداد من اقترعوا في الدوائر الخمس وفقا لما اعلنه القضاة رؤساء اللجان بحضور وسائل الاعلام ومندوبي المرشحين قد بلغ 170 الفا و301 ناخب بين اوراقهم الانتخابية 7 آلاف ورقة باطلة حيث اعتمد 163 الفا و301 ورقة فيما كان عدد المقيدين في الجداول الانتخابية 422 الفا و569 ناخبا وناخبة.
ووفقا للاوراق الصحيحة فان الدائرة الاولى كانت الاكثر مشاركة بنسبة بلغت %57.25 تلتها الدائرة الثانية بنسبة %54.7 ثم الدائرة الثالثة بنسبة %52.28.
اما الدائرة الرابعة فقد بلغت نسبة الاوراق الصحيحة فيها %29.1 من اجمالي ناخبيها البالغ عددهم 108 آلاف و395 ناخبا وناخبة تلتها الدائرة الخامسة بنسبة %2.6 من اجمالي الناخبين المقيدين فيها ويبلغ عددهم 118 الفا و461 ناخبا وناخبة.
وفي حديث الارقام فقد كسر النائب علي العمير الحائز المركز الاول حاجز النسبة الاعلى حصدا للاصوات من اجمالي المشاركين اذ حصل على 5758 صوتا من اصل 38 الفا و205 اصوات صحيحة محققا نسبة %15.07.
وكذلك حصل كامل العوضي الذي يخوض الانتخابات للمرة الاولى على المركز الاول في الدائرة الاولى وحصل على 5757 صوتا بما يمثل %13.42.
وقد اثمر نظام الصوت الواحد المعمول به للمرة الاولى عودة شرائح مجتمعية كانت قد غابت عن المشهد البرلماني خلال العمل بنظام الاصوات الاربعة اليه مرة اخرى مثل قبيلة الظفير التي وصل الى البرلمان من ابنائها خالد الشليمي ومشاري الحسيني فيما عادت مدينة الجهراء مرة خرى الى المشاركة من خلال نجاح خمسة من ابنائها في الحصول على مقاعد برلمانية.
كما دخل الى مجلس الامة للمرة الاولى اثنان من قبيلة الصلبة هما النائب سعود الحريجي من الدائرة الرابعة وحل المركز الثالث فيما حل بدر غريد البذالي المركز الرابع في الدائرة الثانية.
والى ذلك كان من اللافت في الصورة البرلمانية الجديدة ارتفاع عدد النواب الشيعة الى 17 نائبا من مختلف الدوائر وهو ما عزته مصادر الى مقاطعة بعض الاطياف للعملية الانتخابية وفي ذلك مثلت الجميعة الثقافية بخمسة نواب بواقع نائب في كل دائرة.
كما عادت المرأة في المجلس الجديد ممثلة بثلاث نائبات هن د.معصومة المبارك وهي نائبة سابقة لاكثر من دورة فيما تمكنت ذكرى الرشيدي من حجز مقعدها حيث حققت المركز الخامس في الدائرة الرابعة وكذلك كان وضع صفاء الهاشم التي خاضت الانتخابات للمرة الثانية اذ جاءت في المركز الرابع في الدائرة الثالثة.
وفور اعلان النتائج اعلن كل من علي الراشد الذي حقق المركز الاول في الدائرة الثانية واحمد المليفي الذي حل في المركز الثالث في الدائرة الثالثة وسعد الخنفور الاول في الرابعة وعصام الدبوس الخامس في الدائرة الخامسة عن ترشحهم لرئاسة مجلس الامة فما قال النائب علي العمير الذي حصد المركز الاول في الدائرة الثالثة انه سوف يدرس امكانية الترشح للرئاسة بعد قراءته لتركيبة المجلس والمنافسين على المنصب.
اما منصب نائب الرئيس فقد اعلن نيته الترشح له كل من سعدون حماد وعسكر العنزي ومبارك الخرينج، واصبح صلاح العتيقي رئيسا للسن في الجلسة الافتتاحية كونه من مواليد 1940.




بدأت بسلاسة والحضور الصباحي كما هو معتاد لكبار السن

50 نائباً بينهم 3 نساء فازوا بالانتخابات

المراكز النسائية امتازت بحضور متساو لكبيرات السن والشابات

المقاطعون حضروا بأوشحة برتقالية أمام بعض المراكز ولم تسجل أحداث مخالفة


أعلنت اللجنة الوطنية العليا للانتخابات النتائج النهائية لانتخابات مجلس الامة 2012 وهي أول انتخابات تجرى بنظام الصوت الواحد.
وقد حجز الخمسون مرشحا الفائزون امس بينهم 3 نساء مقاعدهم في المجلس الجديد ليبدأ دور تشريعي جديد يؤمل أن يسوده التعاون بين السلطتين لانجاز الكثير من المهام التي تنتظرهما بعد توقف طويل.
ووفق الاحصاءات فان نسبة المشاركة بلغت نحو %40.3 في حين بلغ متوسط نسبة المشاركين في مجالس 2008 و2009 و2012 المبطل %59.7 ما يعني ان نسبة الممتنعين عن المشاركة عادة في الانتخابات الثلاث المذكورة هي %40.3، اما النسبة الباقية وهي نحو %19.4 هي نسبة الممتنعين عن التصويت في هذه الانتخابات الذين قرروا العزوف عن المشاركة.
وكانت العملية الانتخابية لمجلس 2012 امس وفقا لنظام الصوت الواحد بدأت وسط اجواء هادئة صباحا فيما تفاوتت نسب الاقبال بين الدوائر الخمس وكانت الدائرة الاولى اعلاها مشاركة حتى فترة الظهيرة حيث قدرت نسبة المشاركة بـ %27 من اجمالي المقيدين في اللجان الانتخابية تليها الدائرة الثالثة بنسبة مشاركة %22.
وكانت الدائرة الخامسة الاقل اقبالا في الفترة الصباحية اذ بلغت نسبة المشاركة %9 حتى الظهر فيما سبقتها الدائرة الرابعة بنسبة %12 والتي جاءت بعد الدائرة الثانية بنسبة مشاركة بلغت %18.
وكانت هذه الاحصائيات «غير المدققة» سجلت في اوقات متفرقة حتى ظهر أمس حيث جرت العادة في كل انتخابات ان تفوق الفترة المسائية الفترة الصباحية في الاقبال على صناديق الاقتراع.
فمع بدء مراكز الاقتراع في استقبال الناخبين الذين سيدلون بأصواتهم لانتخاب اعضاء مجلس الامة في الصباح الباكر استحوذ كبار السن على اكبر نسبة حضور كعادتهم في الانتخابات البرلمانية السابقة على الرغم من البرودة النسبية اذ كانت درجة الحرارة حوالي 15 درجة مئوية.
وكان رجال الامن توزعوا منذ الصباح الباكر بشكل منظم على جميع المقار الانتخابية فيما بدأ بعض القضاة المشرفين على اللجان عملهم في الوقت المحدد لبدء عملية الاقتراع بعد التحقق من تنفيذ الاجراءات اللازمة وتوافر المواد والمستلزمات الخاصة بالعملية الانتخابية.
واستحوذ كبار السن على نسبة الحضور عند الساعة الأولى من بدء الاقتراع اضافة الى جميع الفئات العمرية ممن يحق لهم الانتخاب فيما تواجد عدد من المرشحين في بعض مقار الاقتراع وانتشر مندوبو المرشحين واهاليهم ومناصروهم في الخارج لاستقبال الناخبين لحثهم على انتخاب مرشحيهم مع توزيع الأوسمة وبطاقات التعريف بالمرشح والصور وتقديم بعض الخدمات لهم.
وتميزت العملية الانتخابية بالسلاسة والتنظيم علما بأن وزارة الداخلية لا تسمح بالدخول الى المراكز الا بعد اظهار الجنسية لاولئك الذين سيتوجهون للادلاء باصواتهم.
وامتازت من جانبها المراكز النسائية عن المراكز الرجالية بوجود للناخبات ومندوبات المرشحات وحضور متساو للكبيرات في السن والشابات كما تميزت جميع مراكز الاقتراع بوجود الاعلاميين الذين يمثلون مؤسسات اعلامية محلية وعربية واجنبية.
اما عما كان مرتقبا من ردود فعل المعارضة والداعين الى المقاطعة فلم تشهد مراكز الاقتراع في الفترة الصباحية احداثا مستغربه او خارجة الا ان اللون البرتقالي الذي يمثل المقاطعين كان موجودا من خلال بعض الاشخاص اكتفوا بالحضور امام المراكز الانتخابية يتشحون اشرطة برتقالية دون ابداء اي تصرفات او افعال.

المصدر 

إرسال تعليق