2012-12-14

فزعه أمنيه وشبابيه تعيد الانفاس للكويت بالعثور على الطفل المفقود في بر المطلاع بعد 3 ساعات من اختفائه




بعدما احتبست الكويت أنفاسها في ساعه متأخره من ليل امس إثر فقدان اسرة كويتية لابنها ذو الاربع سنوات في بر المطلاع حيث كان بصحبتهم في المخيم عثر على الطفل منوخ محمد الظفيري في محيط روف اللواء السادس للجيش في المطلاع عند كيلو 26 .
وكانت دوريات امنية بقيادة مدير أمن الجهراء اللواء ابراهيم الطراح وطائرة الهيلوكبتر التابعه للطيران العمودي بوزارة الداخليه استنفرت بحثا عن الطفل منذ الساعه التاسعه والنصف مساءا بعدما ابلغ ذويه عن فقدانهم للطفل حيث لم يجدوه في محيط المخيم ثم سرعان ما تداول المغردين واقعة اختفاء الطفل وفزع الشباب الكويتي للمشاركه في البحث عنه الى ان عثر عليه في الثانية عشر والنصف  من بعد منتصف الليل من قبل مجموعه من الشباب الكويتي منهم مساعد السعيدي ومحمد المتلقم وجراح الخيوطي وخالد الحجيمي وهم من جيران ذوي الطفل المفقود والذين ركزوا في بحثهم في المواقع البعيده عن انتشار الدوريات الامنيه التي تبحث عنه وقال السعيدي انهم تعمدوا النداء بصوت معتدل كي لا يخيفوا الطفل وانه بدأ يرد عليهم بصوت خافت بعد ربع ساعه حيث كان يحتمي في الروف الرملي للواء السادس للجيش من البرد ورغم حالة الخوف بداخله الا انه كان هادئا الا انه كان متخوفا على ما يبدو من اضاءة فلشرات الدوريات الامنيه .





اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي

فزعه أمنيه وشبابيه تعيد الانفاس للكويت بالعثور على الطفل المفقود في بر المطلاع بعد 3 ساعات من اختفائه




بعدما احتبست الكويت أنفاسها في ساعه متأخره من ليل امس إثر فقدان اسرة كويتية لابنها ذو الاربع سنوات في بر المطلاع حيث كان بصحبتهم في المخيم عثر على الطفل منوخ محمد الظفيري في محيط روف اللواء السادس للجيش في المطلاع عند كيلو 26 .
وكانت دوريات امنية بقيادة مدير أمن الجهراء اللواء ابراهيم الطراح وطائرة الهيلوكبتر التابعه للطيران العمودي بوزارة الداخليه استنفرت بحثا عن الطفل منذ الساعه التاسعه والنصف مساءا بعدما ابلغ ذويه عن فقدانهم للطفل حيث لم يجدوه في محيط المخيم ثم سرعان ما تداول المغردين واقعة اختفاء الطفل وفزع الشباب الكويتي للمشاركه في البحث عنه الى ان عثر عليه في الثانية عشر والنصف  من بعد منتصف الليل من قبل مجموعه من الشباب الكويتي منهم مساعد السعيدي ومحمد المتلقم وجراح الخيوطي وخالد الحجيمي وهم من جيران ذوي الطفل المفقود والذين ركزوا في بحثهم في المواقع البعيده عن انتشار الدوريات الامنيه التي تبحث عنه وقال السعيدي انهم تعمدوا النداء بصوت معتدل كي لا يخيفوا الطفل وانه بدأ يرد عليهم بصوت خافت بعد ربع ساعه حيث كان يحتمي في الروف الرملي للواء السادس للجيش من البرد ورغم حالة الخوف بداخله الا انه كان هادئا الا انه كان متخوفا على ما يبدو من اضاءة فلشرات الدوريات الامنيه .





إرسال تعليق